الأحد، 15 فبراير 2009

و لابيهمنــــــــــــــى

و لابيهمنــــــــــــــى

كلمة بقيت بقولها كتير على غير العادة
و لا بيـهمنـــــــــــــى
حاسه انى بقيت بيعه القضية
بعمل اللى انا عايزاه و خلاص
هاخد ايه من الكلام الكثير غير وجع القلب
و ده قال و ده مقلش
مادام للى بعمله ميغضبش ربنا منى
يبقى ولا يهمنى
هاخد منها ايه يعنى
و انا مش عايزة حاجه منها
كبتها و عشت حياتى
و الحمد لله على كل حاجه
هى عيشة و لا اكثر
الواحد هيعيش مرة واحدة
لو معشهاش صح زى ما هو عايز هعيشها امتى

و لا بيهمنى رضا الناس لان رضا جميع الناس صعب
فاذا حاولت ارضاء الناس بدون ارضاء لنفسك خسرت نفسك و لن ترضى الناس بعدها ايضا
بل تجد ان عملك لن يرضيهم بالرغم من محاولة ارضائهم

و لا بيهمنى حد و لا بخاف من حد
لو عملت كذا هيزعل منك فلان و ممكن يضرك
مش فاهمين ان لو اجتمع الناس على ان يضروك بشئ لن يضروك بشئ الا قد كتبه الله لك
و ان مش بحب لوى الدراع

و لا بيهمنى عادات و لا تقاليد
فكثيرا منها خطأ و لا اساس له من الصحه
ما يهمنى هو الله و هل هذا العمل يرضى ربى ام لا

و لا بيهمنى الحياة فكل ما فيها فانى
اللهم اجعل الحياة زيادة لي في كل خير واجعل الموت راحة لي من كل شر

هناك تعليق واحد:

موناليزا يقول...

بما انك مابتعمليش حاجة فيها معصية للخالق يبقى فعلا مايهمكيش